jeudi 9 août 2012

بالصور:الافراج عن الاسيرة ورود قاسم واستقبالها ببيتها بالطيرة























LINKS sonara & bokra





بعد 12 عاما الاحتلال يفرج عن ورود القاسم ونبيل حرزالله

Share to Facebook
Share to LiveJournal
بالزغاريد وبأجواء مغمورة بالفرحة احتضنت العائلة وأهالي مدينة الطيرة بعد ظهر اليوم، الخميس، الأسيرة المحررة ورود قاسم.
وكان في استقبال الأسيرة عدد كبير من الأهالي، وعدد كبيرمن أبناء الحركة الوطنية الذين هتفوا للحرية ولصمود الحركة الأسيرة.
وفور وصولها قالت الأسيرة ورود قاسم: إن فرحة أي أسير محرر لن تكتمل قبل تحرير كافة الأسرى إذ أن المعاناة الكبيرة للأسرى تبقى غصة حارقة وعلى الجميع أن يلتفت ويشعر بمعاناتهم.
وناشدت الأسيرة المحررة كافة القيادات السياسية والشعبية والمؤسسات الحقوقية والإنسانية إيلاء هذا الملف النازف ما يستحق من الاهتمام لاسيما الأسيرات اللواتي يعانين الأمرين.
ولفتت قاسم إلى أن السيرات تمكنّ من خلال ممارسة الضغط على إدارة السجون من تغطية كاميرات المراقبة للحفاظ على الخصوصيات لكي يتمكن من من حرية الحركة المعدومة أصلا. وأشارت إلى أن معاناتهن لا توصف، رغم أنهن يتمتعن بروح الصمود والمعنويات العالية.
هذا وكانت ورود قاسم قد اعتقلت في شهر تشرين الثاني/ أكتوبر 2006 وأمضت حكما بالسجن لمدة 6 سنوات بتهمة مقاومة الاحتلال، حيث وجه لها تهمة التخطيط لنسف وتفجير مطعم في “رعنانا” ونقل حزام ناسف يزن 7 كيلوغرامات يتم تفعيله بواسطة هاتف خليوي، بالإضافة إلى “التعاون مع عدو” و”الانتماء لتنظيم معاد”.
عيلوط: الافراج عن نبيل حرز الله
وأفرجت مصلحة السجون الإسرائيلية اليوم، الخميس، عن الأسير السياسي نبيل حرزلله من قرية عيلوط قرب مدينة الناصرة، وذلك بعد 12 عاما وراء القضبان.
وكان حرز الله قد اعتقال في العام 2001 بتهمة نقل شخص حاول تنفيذ عملية استشهادية في مدينة حيفا، كما وجهت له تهمة حيازة السلاح دون ترخيص

.

الافراج على ورود القاسم من الأسر الاسرائيلي


سلطات الاحتلال ستفرج اليوم عن الرفيقة الاسيرة ورود قاسم، بعد أن أمضت في سجون الاحتلال أكثر من ست سنوات.
Woroud Kacem, Palestinian prisoner is the israel is going to be freed today after 6 years

dimanche 15 juillet 2012

فريق سويدي متخصص في جرائم الشرف - Sweden Creats a police unit specialized in honour killing

يستعد مجلس إدارة الشرطة في السويد لتشكيل فريق من الخبراء والمتخصصين في جرائم الشرف، وخط ساخن لحماية النساء، وبنك للمعلومات لتمكين جميع دوائر الشرطة من الحصول على المعلومات التي تسهل التحقيق في هذا النوع من الجرائم.
وترى شيرين جوهر المسؤولة في إحدى دور حماية النساء المعنفات في مدينة يوتوبوري السويدية أن هناك زيادة بما يسمى جرائم الشرف في السويد، كما انه لا توجد معلومات وافية عنها، لذلك قررت الشرطة السويدية تشكيل فريق من الخبراء والمتخصصين.
وحسب وكالة ''كردستان'' قالت جوهر في حديث لوكالة كردستان للأنباء (آكانيوز) ان الشرطة والجهات المختصة في السويد تفتقر الى المعلومات الوافية حول أسباب ودوافع ما يطلق عليه جرائم الشرف، كون جميعها تحصل بين العائلات المهاجرة، المنحدرة من أصول شرقية وشرق أوسطية، مشيرة إلى أن مصطلح جرائم الشرف غريب على المجتمعات الأوروبية، وذلك للهوة الواسعة في مفهوم "الشرف" بين هذه المجتمعات.
وأضافت جوهر ان العنف ضد المرأة حالة موجودة في المجتمعات الشرقية والغربية على حد سواء، وما يميز الحالتين، هو انه في الغرب توجد قوانين تحد من ظاهرة العنف، كما أنها تجرم الفاعل بعقوبات وغرامات مالية، وهذا ما يجعل أي شخص يراجع نفسه قبل الإقدام على مثل هذه الأفعال.
وأظهرت الإحصائيات الأخيرة للجنة مكافحة الجريمة، ان هناك ارتفاعا في معدلات العنف ضد النساء في العام الحالي 2012، بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي.
وتسجل أشهر الصيف من كل عام، وبسبب العطلة الصيفية، ارتفاعا في عدد الحالات التي يتم فيها تسفير الفتيات إلى بلدانهن الأصلية، بهدف تزويجهن وإبقائهن هناك، وفي الغالب تجري مثل هذه الحالات بغير رغبة الفتيات، ولهذا السبب شكل البرلمان السويدي لجنة خاصة مهمتها مساعدة الفتيات اللواتي يتعرضن لحالات مشابهة.


Honour Killings in Sweden:


the Need for Intellectual and Institutional Coherencefor Working Towards the Realisation of Women’s Human Rights
Javeria Rizvi Kabani


In Sweden, more than ten cases of honour killings havebeen reported since 1994. The murderers have in most casesbeen male family members of young women of ages betweenfifteen and twenty one. Notions of ‘culture’ and/or ‘honour’ areeither directly or indirectly claimed by offenders to be linked tothe crime. The rationale behind the killing being that it is theduty of the male member of the family to ensure that the femalefamily member’s sexuality is intact according to prescribedcodes of sexual conduct. If such sexual codes are violated thenthe family ‘honour’ and the manhood of the male concerned isat play and must be restored instantly. It must be pointed outthat the killing of a daughter, wife, ex-wife, sister or cousin is aresponse at the extreme end of the spectra. Methods forpunishment vary in each individual situation. In any case‘honour’ serves as a cloak, masking the patriarchy that exists inall cultures and societies, albeit to different degrees. Today‘honour-killings’ are a common reality known to the majority ofSwedish society and viewed as a product of ‘their’ ‘immigrant-culture’ and/or ‘Muslim-culture’. In Sweden, there has beenreluctance in situating this violence in the broader context ofviolence against women, a phenomenon that widely existswithin the majority community.

samedi 14 juillet 2012

تعنيف آدم لحواء...هواية يمارسها الضعفاء

تعنيف آدم لحواء...هواية يمارسها الضعفاء

vendredi 13 juillet 2012

مقتل رئيسة شؤون المرأة - Bomb Kills Afghan Women's Affairs Ministry

مقتل رئيسة شؤون المرأة في اقليم افغاني في هجوم بقنبلة


ننكرهار (افغانستان) (رويترز) - قال مسؤولون أفغان ان رئيسة اقليمية لشؤون المرأة استهدفت وقتلت في هجوم بقنبلة لصقت بسيارتها في شرق أفغانستان يوم الجمعة في أحدث اعمال عنف تستهدف النساء الافغانيات.
وقال سرهادي زواك المتحدث باسم حاكم اقليم لغمان ان حنيفة صافي قتلت اثناء قيادتها سيارتها في مهترلام عاصمة الاقليم حين انفجرت قنبلة لصقت بسيارتها.
وقال زواك لرويترز "قتلتها وأدخلت زوجها الذي كان برفقتها في غيبوبة" وأضاف ان الهجوم وقع على بعد نحو 150 كيلومترا شرقي العاصمة كابول وأصيب فيه ايضا عشرة مدنيين.
وأحجم زواك عن الكشف عما اذا كان يعتقد ان طالبان الافغانية وراء الهجوم واكتفى بالقول بان "اعداء أفغانستان" زرعوا القنبلة.
ولم تعلن اي جهة المسؤولية عن الهجوم.
وصافي هي ثاني رئيسة اقليمية لشؤون المرأة تغتال منذ استحداث المنصب قبل عشر سنوات في كل اقاليم افغانستان الاربعة والثلاثين ويتبع المنصب وزارة شؤون المرأة في كابول.
وكانت صفية اما جان التي رأست ادارة شؤون المرأة في اقليم قندهار الجنوبي قد قتلت بالرصاص على ايدي مسلحي طالبان عام 2006 .
وجاء هجوم يوم الجمعة بعد حصول رويترز على تسجيل فيديو لواقعة اعدام امرأة عمرها 22 عاما تدعى نجيبة اتهمت بالزنا في منطقة على بعد ساعة من كابول بالسيارة وهو ما اثار غضبا دوليا.
ونفت طالبان ضلوعها في ذلك الهجوم وان كان مسؤولون في كابول اتهموا الحركة المتشددة بالمسؤولية عن واقعة الاعدام بالرصاص. وصدمت واقعة الاعدام كثيرين من الافغان العاديين.


Bomb Kills Afghan Women's Affairs Ministry 

NANGAHAR, Afghanistan -- Officials in Afghanistan say a woman who worked as a provincial director for the Ministry Of Women's Affairs has been killed in a bomb explosion.

Police say the bomb that killed Hanifa Safi, the women's affairs chief in the eastern Laghman Province, had apparently been attached to her vehicle.

Her husband and a young daughter were also reported injured in the July 13 attack in the Laghman capital, Mehtarlam.

There was no immediate claim of responsibility for the bombing.

But officials said the attack is similiar to previous assaults by Taliban militants targeting Afghan government officials and Afghan and foreign forces.

The United Nations condemned the attack.
  
"The deliberate killing of a brave woman and a public servant, dedicated to improving the situation of Afghan women and working for the safety and security of her country, is an
outrage," said Jan Kubis, its representative to Kabul.

اعدام فتاة علنيّا و رجال يهللّون لهذه العمليّة - Taliban film execution of woman accused of adultery in Afghanistan

لقد كانوا يهلّلون .. يهلّلون فرحا لاعدام فتاة تبلغ من العمر 22 سنة طلقا بالرّصاص بتهمة الزّنا , تهمة لم تثبت أصلا
جزاءها 13 طلقة في الرّأس , مع كلّ طلقة يغمرني احساس بالحقد على كل من وقف يصفّق فرحا لهذا العمل الاجرامي
سؤال يطرح نفسه : مذا فعلوا للزّاني ؟ 

 The film shows the woman being riddled with bullets at close range, in front of a cheering crowd of men. 

 

 اثار شريط فيديو عرض اعدام المرأة في قرية تبعد نحو مئة كلم من كابول، الصدمة والجدل مجددا حول ظروف النساء في افغانستان بعد عشر سنوات من الوجود الدولي.

وقال جاي كارني المتحدث باسم الرئيس الاميركي باراك اوباما "عندما كانت طالبان في السلطة كانت حقوق النساء مهملة ومنتهكة ومستباحة. هذه الجريمة التي ارتكبت بدم بارد هي تذكير للافغان والمجتمع الدولي بوحشية طالبان".
واضاف كارني خلال مؤتمره الصحافي اليومي ان "الولايات المتحدة متضامنة مع الافغان وخصوصا الافغانيات، ليس فقط من اجل حماية التقدم الذي انتزعته النساء بفضل نضالهن الكبير خلال السنوات العشر الماضية، ولكن من اجل دفعه الى الامام".
واعلنت السلطات الافغانية انها تتعقب الفاعلين الذين قالت انهم من حركة طالبان، من اجل القبض عليهم ومعاقبتهم.
وقال الجنرال جون الن قائد القوات الدولية في افغانستان (ايساف) ان هذه القوات مستعدة "لمساعدة القوات الافغانية في تعقب مرتكبي هذه الجريمة البشعة".
وعرض الفيديو الذي دار العالم الاحد صورا مروعة بالفعل عن اعدام نجيبة (22 عاما) بالرصاص.
وتبدو المتهمة التي جلست القرفصاء وهي تستمع الى الحكم عليها بالموت دون ان تحرك ساكنا او تحاول الفرار. وبالكاد التفتت براسها ثواني في مطلع التسجيل.
ويظهر في الصورة رشاش كلاشنيكوف وهو يعطى الى رجل يرتدي ثيابا بيضاء يقف على بعد مترين من المتهمة، وقدم على انه زوجها.
ووسط هتافات "الله اكبر"، اطلق الرجل رصاصتين باتجاه المراة لكنه اخطأها. اما الرصاصة الثالثة فاصابتها في الراس واردتها ارضا. لكنه لم يتوقف عن اطلاق النار مرات عدة على جثتها.

Why world must react to Taliban execution

By Zainab Salbi, Special to CNN
(CNN) -- The execution of Najiba, an Afghan woman in her 20's, shot 13 times in front of a cheering crowed in Parwan province -- and seen widely online in a grainy cell phone video -- is a show of confidence by the Taliban.
It's unclear why she was shot, but local officials offer various reasons for her execution.
She was reportedly executed last month for adultery, a crime that is indeed punishable in Islam. But for an adultery charge to be proved, Islam requires four eyewitness accounts that match precisely.
This is nearly impossible in cultures like Najiba's, where sexual acts are extremely discrete. But that religious requirement is irrelevant in any case to the Taliban, whose fanatic view of Islam has been nothing but a violation of the spirit of the religion itself.
After an hour-long trial, Najiba was shot either by her Taliban husband or someone else. (One version of the story is she had affairs with two Taliban members.) But this case is less about Najiba and more about the Taliban demonstrating its power, even as the United States and Afghanistan attempt negotiations with the Taliban.
You see, women are like the canary in the coal mine: What happens to them is an indicator of a larger political direction for the society.
The Taliban has consistently used women to demonstrate its power. When it first took over much of Afghanistan in 1996, it imposed the harshest seclusion and prosecution of women in modern history. Afghan women suffered under house imprisonments. They were forbidden education and any form of mobility, to name only a few of its brutal prohibitions.

Why women fac
But when the international community entered Afghanistan in 2001 and started introducing laws to protect women's rights, albeit in very basic ways, the Taliban retreated as its political and military power was weakened. In the past two years, however, and particularly since the international community started talking about withdrawal from Afghanistan, the Taliban began boldly resuming its own rules in provinces where they have recently regained control, such as Parwan province. And this has been reflected in one act of violence toward women after another.
Through such public acts -- sometimes recorded, as this one was -- the Taliban is demonstrating its complete disregard of the Afghan government and the national rule of law.
Women's rights cannot be taken lightly, nor can they be seen as a marginal issue separate from the political process of a country. The international community entered Afghanistan with a clear promise to protect women's rights and invest in creating opportunities for women to stand up on their feet.
Afghan women took advantage of the opportunities that were presented. They ran for and took political offices, they sent their daughters to school, they took loans from microcredit entities and started new business, and they worked in factories all at personal risks.
They are now asking whether the international community is planning to abandon them as forces prepare to depart Afghanistan in 2014, and they are worried, very worried indeed.
Educated and uneducated women working in all sectors in the country are asking the same question: "Is the international community going to sacrifice its promise to protect us from the rule of the Taliban in order to reach political settlement with it?"
If it is, then all the efforts of every soldier, every taxpayer, every humanitarian worker who has worked -- and in some cases, died -- in Afghanistan will have been in vain.
To abandon the protection of women's rights to seek political agreement with a force of repression is to risk a return not only to insecurity in Afghanistan, but I'd dare say to the world.
The Taliban only started its acts of violence with women. We have to remember that it did not stop there. That violence eventually affected every Afghan man and child, and it eventually came to America and impacted the world.
The taping of Najiba's execution is the Taliban's message that it is confident. What's going to be the message back to them from the Afghan government and the international community? Will it be to demonstrate that women's rights and protections are valued in actions, in addition to the political statements already made condemning the execution? We all are responsible for the answer to that question.





AFGHANISTAN PROTEST WOMEN EXECUTION


Afghan women hold a banner during a protest against the execution of an Afghan woman allegedly by the Taliban militants in Parwan province last week, in Kabul, Afghanistan, 11 July 2012. Internet footage of an Afghan woman being executed in front of villagers by a suspect Taliban gunman is being investigated by the authorities in Kabul. The 22-year-old woman from a village in Parwan province, north of the Afghan capital where there is little government control, was reportedly accused of adultery. Taliban have rejected any involvement, saying the woman was possibly killed due to personal hostilities.
Credit: EPA

Mumtaz Bibi (C) an Afghan women from Kunduz province who was the victim of an acid attack joins other Afghan women during a protest against the execution of an Afghan woman allegedly by the Taliban militants in Parwan province last week, in Kabul, Afghanistan, 11 July 2012. Internet footage of an Afghan woman being executed in front of villagers by a suspect Taliban gunman is being investigated by the authorities in Kabul. The 22-year-old woman from a village in Parwan province, north of the Afghan capital where there is little government control, was reportedly accused of adultery. Taliban have rejected any involvement, saying the woman was possibly killed due to personal hostilities.
Credit: EPA
 
http://cnn.com/video/#/video/bestoftv/2012/07/09/exp-talking-with-the-taliban.cnn

A woman marches with a banner to protest the recent public execution of a young woman, in Kabul July 11, 2012. The Taliban denied involvement in the killing in Parwan province, in which an unnamed woman's head and body were riddled with bullets at close range in punishment for alleged adultery. Authorities in Kabul directly blamed the Islamist group. REUTERS/Omar Sobhani (AFGHANISTAN - Tags: CRIME LAW CIVIL UNREST)
Credit: REUTERS

samedi 7 juillet 2012

Hello , there is a GENOCIDE in Burma

His mother killed minutes ago

Members of Burma's ethnic Muslim minority have been protesting at Burmese embassies around the world against recent sectarian violence in the country.


A Rohingya Muslim from Burma, who tried to cross the Naf river into Bangladesh, cries in a Bangladeshi Coast guard station in Tekna, June 19, 2012, before being sent back to Burma.

Muslim Rohingya refugees from Burma sit on a boat as they try to enter Bangladesh at the border town of Teknaf, June 13, 2012. The United Nations Refugee Office has called on Bangladesh to keep its borders open due to the rapid escalation of violence in Burma's Arakan state.



A group of Rohingyas living in Thailand and other Muslims gathered outside Myanmar's embassy in Bangkok in a protest demanding security for Myanmar's Rohingya people, June 21, 2012. REUTERS/Damir Sagolj                  



photos of poor homeless people at refugee camps


Myanmar police guarding #rohingya in Sittway leading to Refugee camps opened for #rohingya

Picture: #Rohingya #Refugees intercepted by Bangladeshi border patrol as they try to flee deadly clashes in #Burma

A Rohingya Muslim who fled the violence in Myanmar pleads with Bangladesh border authorities for refuge

Muslim residents carry their belongings as they evacuate their houses amid ongoing violence in Sittwe, capital of Burma's western state of Arakan, June 12, 2012. Dozens of people have been killed in a surge in sectarian violence in Burma, an official said on June 12, as international pressure grew for an end to the bloodshed.





BANGKOK (AlertNet) – Evidence suggests Myanmar’s military has participated in abuses against stateless Muslim Rohingyas following June’s communal violence in western Myanmar, a report from a rights group said this week.
Burning Homes, Sinking Lives by the UK-based Equal Rights Trust (ERT), based on more than 50 interviews with Rohingyas between June 13 and 29, also criticised Bangladesh for refusing entry to many who fled the violence.
Rakhine State experienced days of sectarian violence last month following the gang rape and murder of a Buddhist Rakhine woman and an apparent vigilante killing of 10 Muslims unconnected with the first case.
The violence underlines the big challenges facing Myanmar's first civilian government, which took power in March 2011, ending half a century of authoritarian military rule.
The report said information collected by the ERT and others appears to show that serious and widespread abuses are taking place against Rohingyas in Myanmar.
“At best, the state may be unable or unwilling to take control of the situation and stop such violations,” it said.
“At worst – and what appears to be most likely on the basis of the available evidence – both state and non-state actors have been responsible for human rights abuses which have been carried out in an organised and a systematic manner,” the report added.
Rights groups say the Rohingyas, a Muslim minority in predominantly Buddhist Myanmar, face some of the worst discrimination in the world. They were deprived of free movement, education and employment under the country's former military rulers - a situation that continues today.
They are also denied Myanmar citizenship and considered illegal immigrants. Bangladesh refuses to recognise them as citizens too.
'KILLINGS AND ARRESTS'
According to the ERT, the violence against Rohingyas worsened after the government declared a state of emergency on June 10 and the United Nations withdrew from the area, leaving no international observers on the ground.
“From June 16 onwards, the military became more actively involved in committing acts of violence and other human rights abuses against the Rohingya including killings and mass-scale arrests of Rohingya men and boys in North Rakhine State,” the report said.
“This has caused an increased proportion of men and boys to flee the country, resulting in increased incidences of rape of the women left behind, committed by Myanmar security personnel,” it added.
The report also said displaced Rohingyas have not received sufficient humanitarian assistance from the state.
Across the border in Bangladesh, fleeing Rohingyas were turned back “despite the pleas... that they would be killed if returned, as well as the extremely unsafe condition of some of their boats”, violating international refugee and human rights laws, it said.

مشروع قرار سويدي يمنح اللاجئات المعنفات حق البقاء في البلد

يسعى سياسيون وناشطون سويديون الى الغاء القانون الذي يقضي بترحيل النساء الاجنبيات الى بلادهن، في حال طلاقهن من ازواجهن قبل انتهاء مدة العامين وهي المدة اللازمة، للحصول على الاقامة الدائمية في السويد.
ويأتي القرار على خلفية زيادة حالات العنف المستخدم من الرجال ضد النساء القادمات من بلدان الشرق والشرق الاوسط.
Eva Erikssonوسلمت ايفا ايركسون محافظ مدينة (Värmland – فيرملاند)، نتائج التحقيق الذي قامت به حول القضية الى وزيرة المساواة في الحكومة السويدية نيامكو سابوني، بعد تكليفها من قبل الحكومة، بالتحقيق بمدى العنف والتهديدات الذي تتعرض اليه النسوة في مثل هذه الحالات، اثر اتصال ما لا يقل عن 600 امرأة وطفل، بملاجىء للنساء خلال العام الماضي 2011.
وبشأن ذلك، تقول الناشطة والقانونية شيماء الحكيم ان مشروع القرار "مهم جدا" للكثير من النساء اللواتي يتخوفن من اعادتهن الى بلادهن، بعد فشل زواجهن، خاصة ان غالبية المتعرضات لمثل هذه الحالات، هن القادمات من بلدان الشرق الاوسط.
وتضيف الحكيم في حديث لوكالة كردستان للانباء (آكانيوز) ان المشروع في حال اقراره سيمنع النهاية المأساوية لحالات كثيرة من النساء اللواتي، ينتمين الى عائلات، تمارس الاعراف القبلية على افرادها.
ووفقا للقانون السويدي، فان الشخص، سواء أكان امرأة ام رجل، المتزوج من اخر يحمل الجنسية السويدية، لا يمكنه الحصول على حق الاقامة الدائمية، الا بعد مرور ما لا يقل عن العامين من وجوده في البلد، الا ان تزايد حالات، استقدام النساء وتعريضهم للعنف وسوء المعاملة، دفع بالمختصين السويديين الى تقديم مقترح، بألغاء قانون العامين، ومنح المرأة في هذه الحالة حق البقاء في السويد، حتى وان لم تكمل المدة القانونية اللازمة لذلك.
اخمص شابة ايرانية في الـ 26 من عمرها، وصلت الى السويد قبل عام ونصف العام بعد زواجها. لكنها الان تواجه مشاكل حقيقية مع زوجها، تمنعها من مواصلة حياتها معه، واخرى قانونية، تجبرها العودة الى بلدها، ان قررت الانفصال عنه قبل مدة العامين من وجودها في السويد.
تقول اخمص ان زوجها وبعد مدة قصيرة جدا من زواجها، اعتاد على ضربها واساءة معاملتها بشكل قاسي، ما استوجب نقلها في المرة الاخيرة الى المستشفى، لتلقي العلاج، وهي تعيش الان في احدى دور الحماية المخصصة للنساء المعنفات.
وتتساءل اخمص "كيف لي ان اكمل معه العامين المقررين، اذ كان يضربني في كل مرة ويهددني بان ما ينتظرني في ايران هو الرجم بالحجارة؟".
وتوضح شيماء الحكيم انه وبحكم عملها، فأن نساء كثيرات يضطرن الى قبول العنف وسوء المعاملة من قبل ازواجهن، بعد فترة قصيرة جدا من زواجهن، لحين اكمال مدة العامين، التي تعطهين الحق في الحصول على الاقامة الدائمية والبقاء في البلد، بدلا من مواجهة مصير قاس في حال تم ارجاعهن.
وتوضح الحكيم انه لايقوم السويديون المنحدرون من جذور شرق اوسطية بفعل ذلك فقط، بل السويديون من اهل البلد ايضا، خاصة ان اعداد كثيرة منهم، يستقدمون النساء من تايلاند، مستغلين الاوضاع الاقتصادية والمعيشية المحدودة.

vendredi 6 juillet 2012

FIFA lifts ban on hijab for women footballers - الفيفا توافق على ارتداء اللاعبات للحجاب


وافق مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم على ارتداء اللاعبات للحجاب كما سمح باستخدام تقنية مراقبة خط المرمى.


 
اعلنت هيئة البورد الضامنة لقوانين اللعب في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في مؤتمر صحافي عقب اجتماعها اليوم الخميس في زيوريخ السماح للاعبات بارتداء الحجاب.
وكان هذا الاجراء الذي اتخذ بناء على طلب من الاتحاد الاسيوي للعبة والامير علي بن الحسين، احد نواب رئيس الفيفا الستة، حصل في آذار/مارس الماضي على "اتفاق مبدئي" من هيئة البورد التي رغبت في انتظار "نتيجة دراسة سريعة لجميع المواضيع المتعلقة بهذه المسألة خصوصا على صعيد الصحة والامن".
كما أقر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم استخدام تقنية مراقبة خط المرمى..
وكان سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي (الفيفا) معارضا لاستخدام تقنية خط المرمى في السابق لكنه تراجع عن موقفه وأكد دعم الاتحاد لاستخدامها بعد حادث في بطولة اوروبا 2012 حين بدا واضحا أن تسديدة ماركو ديفيتش لاعب اوكرانيا عبرت خط المرمى قبل أن يبعدها جون تيري مدافع انجلترا.


FIFA lifts ban on hijab for women footballers



DUBAI / ZURICH: A ban on the use of the Islamic headscarf, or hijab, for Muslim women footballers was lifted by the sport’s rulemakers on Thursday.
The garment had previously been banned due to safety concerns and because it was not recognised in the laws of the game.
The International Football Association Board (IFAB) unanimously overturned the ban and agreed to re-write the laws after studying reports from FIFA’s medical officer.
“Safety and medical issues have been removed for the use of the headscarf and it is approved that players can have the head scarf,” FIFA secretary general Jerome Valcke told reporters.
He said a further meeting in October would discuss the details.
“The only remaining point now is now the colour and design of the headscarf,” he said.
The move came after a campaign in favour of the hijab from FIFA vice-president and executive committee member Prince Ali Bin Al-Hussein of Jordan.
Other sports such as rugby and taekwondo already allow the use of the hijab.
Last year the women’s football team from Iran were prevented from playing their 2012 Olympic second round qualifying match against Jordan because they refused to remove their hijabs before kickoff.
Iran, who had topped their group in the first round of Olympic qualifiers, were punished with an automatic 3-0 defeat, which abruptly ended their dreams of qualifying for the London games.
IFAB, founded in 1886, is football’s ultimate law-making body, comprising four members from FIFA and four from the British associations.
Gulf states applaud FIFA’s Muslim veil decision
The decision by world footballing authorities to overturn a ban on women football players wearing the Islamic headscarf was welcomed by several Arab states Thursday.
The International Football Association Board (IFAB), custodians of the rules of football, overturned its 2007 ban on the Islamic headscarf, or hijab, which it had argued was unsafe and increased the risk of neck injuries. New designs are secured with Velcro that experts have said eliminate the risk of serious injury.
Critics said the ban promoted inequality at the highest level of the world’s most popular game.
“This decision, impatiently awaited, makes us very happy,” said Sheikha Naima al-Sabah, the president of the women’s sporting committee for Kuwait’s football federation.
“It brings justice to female players. Its positive impact will be direct on Kuwaiti women’s enthusiasm to play football,” Sabah added.
The Kuwaiti women’s football team, like those of the United Arab Emirates, Qatar and Bahrain, plays in various international competitions.
Oman does not field a women’s team, neither does Saudi Arabia, the most conservative of six monarchies in the Arabian Peninsula.
Riyadh has yet to confirm if it will send any women athletes to compete in the London Olympics, and Saudi officials declined to comment to AFP on FIFA’s scrapping of the hijab ban.
Sabah said FIFA’s decision establishes new “respect for different religions, with the veil ban being until now a barrier for Kuwaiti women”.
Iran was at the forefront of the fight against the veil ban. It had complained to FIFA after its women’s team was banned in June 2011 from playing in a qualifier against Jordan for the London Olympics.
Boon to women’s football in the Gulf
FIFA’s decision is “going to promote women’s sport in Arab and Islamic countries, which have top-notch football players who are unable to compete because of the veil ban”, said Adel Marzouq, coach of the women’s football team from Bahrain.
“This wise decision will encourage footballers to play their chosen sport without embarrassment,” he added.
In the United Arab Emirates, where football is encouraged from an early age, women will from now on have the “chance to practice this sport with religious respect”, said Yussef Abdallah, the head of the country’s football federation.
In neighbouring Qatar, the tiny, gas-rich nation that will host the 2022 World Cup and which encourages women’s sport, the relief was clear.
“FIFA was assured that the headscarf doesn’t impact security, which will allow women footballers to freely practice their sport,” said Hani Ballan, Qatar’s technical advisor for women’s football.
“The number of women playing football is going to grow, along with the support of families, footballing federations and sporting bodies worried about Muslim identity,” Ballan added.
The wearing of the Islamic veil, limited historically to conservative Gulf monarchies, has gained ground, including in sports, since the 1979 Iranian Revolution and the creation of an Islamic republic.
Use of the veil spread quickly as Islamist movements grew in the wake of last year’s Arab Spring uprisings.