لمن
لم يعلم هذه اليزابيث ايكفورد تحدت التفرقه العنصريه في المعاهد و ذهبت
لطلب العلم رغم التهديدات و الضروف القاسيه و خاصة التطرف من قبل بعض البيض
هي نجحت في أن تتحرر و أن تحرر جيلا كاملا بالعزيمه و الصبر
و أنتم؟
أدعوكم الى الصمود أمام الضلم و القهر و الضلاميين
الى الأمام
أمل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire